وصول العنكبوتيات إلى صفحات موقعك لا يعني بالضرورة أنها سترسلها للفهرس.
لذلك تحتاج للتأكد من فهرسة محرك البحث لموقعك تمهيدًا لظهوره في نتائج البحث.
هل تتذكر ملف robots.txt الذي نرشد به العنكبوتيات لأي أقسام الموقع يمكنه تصفحها وأيها لا يمكنه؟
أكواد الميتا تاج الروبوتات هي علامات تتبعها الروبوتات لتنفيذ أوامرٍ محددة تتعلق بكيفية تعاملها مع صفحة موقعك.
وتوضع هذه الأكواد في قسم الرأس <head> من صيغة HTML الخاصة بالصفحة، ومن أشهرها:
يُستخدم هذا الكود لإعطاء أمر للعنكبوتيات بفهرسة هذه الصفحة أو بعدم فهرستها.
تفهرس العنكبوتيات الصفحات الشبكية الجديدة التي تصل إليها تلقائيًا، فلست بحاجة لإضافة أمر index.
ويمكنك استخدام noindex مع الصفحات التي لا ترغب في ظهورها في نتائج محرك البحث، لكن يظل بإمكان الزوار الوصول لها ورؤيتها.
استخدام هذا الكود يمنع محرك البحث من تخزين صورة من صفحات موقعك لعرضها في نتائج البحث.
فعملية الفهرسة لا تتم في كل دقيقة إنما على فترات متباعدة نوعًا ما، ويعرض محرك البحث نتائج البحث من الصفحات المفهرسة بالفعل.
وإن كان موقعك تجاري وتتغير أسعار المنتجات باستمرار، فيُمكنك استخدام هذا الكود، كي لا يحصل الزوار على سعرٍ مختلفٍ في نتائج البحث عن السعر الحقيقي داخل موقعك.
إن وجدت العنكبوتيات أي رابط في صفحات موقعك فإنها تتبعه وتبدأ عملية زحف جديدة في موقعٍ جديد.
لكن إن كنت لا ترغب في هذا فبإمكانك إضافة كود nofollow لمنع الروبوتات من تتبع الروابط.
ويمكنك الاستفادة من هذا الكود في حال كنت تسمح للزوار بالكتابة في موقعك ولا تفضل تتبع العنكبوتيات لروابطٍ غريبة.
يمكنك دائمًا الاطلاع على النسخة المفهرسة الحالية من موقعك بالنقر على الزر الصغير بجانب اسم موقعك في نتائج البحث، ثم اختيار Cached.
هذا لا يعني أن هذا ما يراه الزوار الذين يصلون لموقعك عبر محرك البحث، بل يوجههم محرك البحث إلى رابط موقعك لتظهر الصفحات كما هي حالًا.
لكن النسخة المفهرسة تفيد محرك البحث في تحليل موقعك ومحتوى صفحاته وترتيبه في نتائج البحث.
ولكنك حين تحدث محتوى إحدى صفحات موقعك فبالتأكيد ترغب في فهرسة النسخة الأحدث.
الاعتماد على العنكبوتيات الزاحفة وانتظار عملية الفهرسة قد يستغرق بعض الوقت، لكن بإمكانك إرسال طلب لجوجل لفهرسة صفحةٍ ما.
استخدم أداة URL Inspection Tool في Google Search Console لـ:
عندما يدخل المستخدم كلمات البحث في مربع البحث فإن محرك البحث يحلل بيانات ملايين الصفحات المفهرسة لاختيار أفضل النتائج لعرضها.
ويستخدم محرك البحث لعملية التحليل هذه العديد من الخوارزميات المعقدة التي طُورت وعُدلت على مدار السنين.
وكل التعديلات والتغييرات في الخوارزميات إنما بهدف عرض أفضل نتيجة وأكثرها صلة بكلمات البحث المدخلة.
فما هو الأساس الذي تعتمد عليه الخوارزميات الحديثة في تحديد أفضلية الصفحات وصلتها بكلمات البحث؟
لا يوجد عامل واحد تعتمد عليه الخوارزميات إنما عدة عوامل وأهمها:
للروابط نوعان:
ولفهم أهمية الروابط في تصنيف وترتيب النتائج، فلنفترض أنك تبحث عن طبيبٍ لعلاج آلام المعدة، وأمامك الاحتمالات التالية:
تلك الترشيحات هي بالضبط مثل الروابط، فوجود رابط موقعك في صفحة موقعٍ آخر تعني أن الموقع الآخر يثق بمحتوى موقعك لدرجة الإشارة له في صفحاته.
ولكن إن كان ذاك الموقع تابعًا لك، أو لم تكن ذا مصداقية، يؤثر الرابط بالسلب على موقعك.
وكلما زادت قوة الموقع الذي يشير لموقعك زادت أهمية الرابط.
وتعمل محركات البحث على تحليل الروابط القادمة لموقعك من حيث العدد والجودة، وكلما زاد عدد وجودة الروابط فهذه إشارة قوية لمحرك البحث بقوة موقعك.
لا أهمية لروابط قوية إن كان موقعك بلا محتوى حقيقي!
المحتوى هو أهم شيء في موقعك، حين يبحث المستخدم عن كلماتٍ محددة فهو يبحث عن إجابة، ومحتوى موقعك هو ما يقدم له هذه الإجابة.
وكل العوامل الأخرى التي يستهدفها السيو لتحسين فرصة ظهور الموقع في النتائج الأولى، لا تغنى عن محتوى قيم.
بل هي وسيلة إيصال هذا المحتوى إلى المستخدم أو الزائر.
بل إن بعض الصفحات ذات عددٍ أقل في الروابط الرجعية بإمكانها التفوق على صفحات مواقع قوية إن وفرت محتوىً قويًا يفيد المستخدم.
وهذا ما تفعله عقلية الترتيب RankBrain من جوجل، وهي أداة تتعلم ذاتيًا Machine Learning.
يحلل RankBrain النتائج والصفحات باستمرار لإعادة ترتيب النتائج وفقًا لأعلاها جودة.
فإن كان موقعك جديدًا ولم تحصل على روابط رجعية بعد، لا تقلق، ما زال بإمكانك الترتيب في النتائج الأولى بتوفير محتوى قيم يفيد الزائر ويضيف له.
ظهورك في الصفحة الأولى أو في النتائج الأولى لا يعني كل شيء.
إذ أن تفاعل المستخدمين مع موقعك يوضع في الاعتبار عند إعادة تقييم النتائج وترتيبها من جديد.
وتحلل محركات البحث تفاعل المستخدمين مع موقعك باستخدام عدة أدوات منها:
ويساعد التفاعل الجيد على ارتفاع ترتيب موقعك في الصفحة الأولى نحو النتائج الأعلى.
وكذلك يؤثر التفاعل غير الجيد في ترتيب موقعك فيقل تصنيفه عن النتائج الأولى.
إن كنت تسكن في المملكة العربية السعودية وتبحث عن مزارع للعناية بحديقة منزلك، فلن ترغب بمعرفة أرقام المزارعين في المغرب.
هذا ما يُعرف بالبحث المحلي، إذ تضع محركات البحث موقعك الجغرافي من ضمن عوامل ترتيب النتائج لإظهار النتائج الأفضل والأقرب لك، خاصة إن كنت تبحث عن خدمة محلية.
ليظهر موقعك في نتائج البحث فأنت بحاجة لمعرفة الكلمات المفتاحية التي تستهدفها في محتوى موقعك، والتي تجيب تساؤلات الزوار وترضي محركات البحث في نفس الوقت.
عملية البحث عن الكلمات المفتاحية من أهم وأولى خطوات السيو لتهيئة الموقع بما يتناسب مع محركات البحث.
وإليك أنسب الطرق لاختيار الكلمات المفتاحية في السيو:
بإمكانك تجاوز هذه الخطوة والبدء بالكلمات المفتاحية الأساسية أو ما يُسمى بالبذور، ولكني لن أضمن لك أن تكون نفس الكلمات التي يبحث عنها المستخدمون.
لهذا تُعد معرفة الكلمات التي يبحث عنها الزوار في مجالك أمرًا في غاية الأهمية للبدء في وضع خطة الكلمات المفتاحية.
يمكنك معرفة هذه الكلمات من محرك البحث نفسه، فجوجل يعطيك تلميحات عديدة عما يبحث عنه الناس في خانة People also ask أو People also search for.
أو يمكنك استخدام الأدوات المساعِدة في البحث عن الكلمات المفتاحية مثل Keyword planner.
عند بداية أي موقع أو أي خطة لوضع استراتيجية للكلمات المفتاحية، فبالتأكيد تملك بعض الكلمات الأساسية التي ترغب في الترتيب عليها.
فإن كان موقعك تجاري عن السيارات فلا بد أن تشمل البذور: أحدث السيارات، وسعر سيارة مرسيدس.
أعِد قائمة بالكلمات المفتاحية الأساسية التي تحتاج للترتيب عليها، واستخدمها كدليل استرشادي لمعرفة ما يبحث عنه الناس في محركات البحث.
هكذا صارت معك مادة قوية يمكنك استخدامها لبناء استراتيجية كلمات مفتاحية قوية.
من الصعب إتمام كل هذا العمل وحدك، لذلك وجدت الأدوات التي تساعدك على التخطيط للكلمات المفتاحية مثل Google Keyword Planner المجانية من جوجل.
أليس رائعًا أن يحل موقعك في النتيجة الأولى للبحث عن كلمة “طعام”؟!
بلى يستحق هذا الهدف أيامًا من المجهود، لكن ماذا عن سنواتٍ من العمل؟
بالفعل قد يستغرق ظهورك في النتيجة الأولى للكلمة المفتاحية “طعام” سنواتٍ من العمل على خطة سيو محكمة.
وهذا لأن هناك العديد من المواقع القوية والقديمة تستهدف مثل تلك الكلمة المفتاحية التي عليها معدل بحث ضخم شهريًا.
لكن إن كان موقعك جديدًا ويحاول التصدر في وقتٍ أقل، فلا بد أن تستخدم الكلمات المفتاحية الطويلة.
تعتمد فكرة الكلمات المفتاحية الطويلة على إضافة كلمة أو اثنتين إلى الكلمة الأساسية أو البذرة.
تلك الكلمة الطويلة لا يزال عليها معدل بحث وإن لم يكن بضخامة الكلمة الأساسية، والمنافسة عليها أقل، مما يعني جهدًا ووقتًا أقل للتصدر في نتائج البحث.
الآن وقد بحثت عن الكلمات المفتاحية وصارت معك مجموعة رائعة من الكلمات التي يمكنك استخدامها وبناء محتوى قوي عليها، لنغوص أكثر في كيفية وضع استراتيجية قوية لترفع موقعك بالكلمات المفتاحية.
من الأسهل والأفضل دائمًا أن تعمل على كلماتٍ مفتاحية ذات منافسة أو صعوبة أقل أو ما يُعرف بـ Keyword Difficulty.
صعوبة الكلمة أو Keyword Difficulty أو SEO Difficulty مسمى واحد لمقدار التنافس على كلمة مفتاحية محددة.
وكلما زاد معدل البحث عن كلمةٍ ما استهدفتها العديد من المواقع واشتد التنافس عليها.
يمكنك استخدام بعض أدوات السيو مثل Ahrefs أو SEMrush لتعرف مدى سهولة أو صعوبة الكلمة التي تبغي استهدافها.
ويمكنك التغلب على المنافسين باستغلال الكلمات ذات معدلات البحث المرتفعة نسبيًا التي لا يستهدفونها، بدلًا من بذل جهدٍ كبير في التغلب على مجهودهم.
فلا تخلو استراتيجيتك من قسمٍ للكلمات المفتاحية المنبثقة من فجوات منافسيك.
حين ينتشر خبر أو تريند ما، فإن البحث عليه يزداد بمعدلٍ هائل لفترة وجيزة من الوقت.
والمعادلة تنجح حين تتمكن من استغلال كلمات التريند المفتاحية لصالحك في صناعة محتوى قيم يجيب عن تساؤل التريند ويبني الثقة بينك وبين زائرك.
نفس الأمر في المناسبات والأعياد، فقط لا تجعل الأمر مبتذلًا واستخدم ما له صلة بمجالك بالفعل.
تحدثنا في بداية دليل السيو الشامل عن نية المستخدم وأهميتها، وأثناء تخطيطك لاستراتيجية الكلمات المفتاحية ضع نية المستخدم في اعتبارك.
كيف يمكنك تقديم محتوى يغطي جميع نوايا المستخدم؟
إن كان موقعك طبيًا، فالمستخدم يبحث عن معلومة طبية موثوقة (Informational)، وكذلك يرغب في إرسال تفاصيل حالته للحصول على استشارة متخصصة (Transactional)، وربما يرغب في معرفة أماكن ومواعيد الأطباء المحيطين به (Navigational).
ضع استراتيجية كلمات مفتاحية تغطي جميع نوايا المستخدم من الكلمات المفتاحية الأساسية التي تستخدمها.
يهدف السيو الداخلي لتهيئة الصفحات الداخلية للموقع بما يتناسب مع محركات البحث.
لكن هذه الخطوة تتطلب وجود محتوى قوي يُبنى عليه.
ومن الاستراتيجيات الذكية لصناعة محتوى قوي هي:
هذا يعني إن كانت الصفحة الأولى تحتوى على 10 نتائج، فها قد صنعت محتوى في صفحة واحدة أفضل من 10 صفحات.
دعنا الآن نضيف بعض التعديلات لنضمن أن محركات البحث بإمكانها قراءة المجهود العظيم المبذول.
بصدد التعرف على موضوع الصفحة يحتاج محرك البحث إلى العناوين.
عنوان رئيسي في مقدمة الصفحة به توضيح وتفصيل لطبيعة الموضوع، ثم عناوين فرعية تمثل أجزاء أو أقسام الموضوع.
تلك العناوين تكتب بصيغة HTML، والعنوان الرئيسي يُرمز له بـ <h1>.
وتحتاج الصفحة الواحدة إلى عنوان رئيسي واحد يحتوى على الكلمة المفتاحية، ويصف سريعًا محتوى الصفحة وما تضيفه للقارئ.
والعناوين الفرعية يُرمز لها بـ <h2> وليس لها عدد محدد لكن يمكنك استخدامها حسب ما يقتضيه السياق.
وربما تحتاج اشتقاق عناوين فرعية أخرى من h2 برمز h3 وحتى h6، إذ أن كل اشتقاق أو تقسيمة تفيد محرك البحث في فهم المحتوى.
كما أن استخدام العناوين الفرعية في صفحتك يهيئها للظهور في محرك البحث تحت اسم الصفحة.
المقتطف المميز هو مربع مميز قبل نتائج البحث ويحتوي على إجابة تساؤل الباحث دون الاضطرار للنقر على أي نتيجة بحث.
يبحث محرك البحث عن الإجابة المثالية لتساؤل المستخدم، ويسحبها من الصفحة التي تعرضها في محتواها ويبرزها قبل نتائج البحث.
ويضيف معها رابط الصفحة وزرًا لـ قراءة المزيد الذي يفتح الصفحة عند الضغط عليه.
يحاول محرك البحث التيسير على المستخدم وإعطائه الإجابة في لحظاتٍ معدودة.
وعليك أن تقدم للمستخدم محتوى يجيب أسئلته، وبالصورة التي يفهمها محرك البحث ليعرف أنك تقدم الإجابة الأفضل.
المقتطف المميز قد يكون:
الفقرة هي أكثر أشكال المقتطف المميز انتشارًا ويحبها المستخدم. يسحب جوجل الفقرة التي تجيب عن تساؤل الباحث لإظهارها فوق نتائج البحث، مثل
وإن كنت ترغب في ظهور صفحة موقعك في المقتطف المميز، أجِب عن تساؤل الباحث باختصار، ثم استفِض في الشرح.
فذلك يعطي الزائر الإجابة عن سؤاله، كما يعطيه فرصة معرفة المزيد من التفاصيل بالنقر على صفحتك والدخول لموقعك.
تظهر القوائم في المقتطف المميز عندما تطلب كلمة البحث إظهار عدة أنواع من نفس الشيء. فإن كان محتوى الصفحة يحتوى على عدة أقسام أو أنواع، أدرِجهم في قائمة منقطة ليسهل على جوجل إدراجها في المقتطف المميز
القائمة المرقمة بمثابة خطوات يتبعها الباحث لإتمام مهمة محددة، أو مراحل عمل شيءٍ ما.
وتُعد وصفات الطعام من أشهر استخدامات القائمة المرقمة.
يحب جوجل البيانات المُدرجة في جدول، حيث تكون واضحة وتعطي الزائر إجاباتٍ سريعة عما يريده، مثل:
فإن كانت لديك بيانات عديدة يمكنك وضعها في جدول، فلا تتردد في ذلك، إذ يستطيع جوجل استخراج البيانات التي يبحث عنها المستخدم من الجدول بدلًا من عرضه ككل.
جوجل لا يظهر المحتوى المكتوب فقط في المقتطف المميز، بل يظهر مقاطع الفيديو التي تجيب تساؤل الباحث. وتأتي الصور من قنوات اليوتيوب، فإن كنت تستهدف جمهورًا يحب مشاهدة المقاطع المصورة، فربما تحتاج لإنشاء قناة لموقعك على اليوتيوب
كما يظهر جوجل المقاطع المصورة، يظهر الصور لبعض كلمات البحث التي تتطلب الإجابة عنها وجود صورة.
قد تظهر نتائج البحث عن الصور Google Images قبل نتائج البحث، أو قد يختار جوجل مقتطفًا مميزًا يحتوى على صورة توضيحية.
تساعد الصور على توضيح المعنى وإضافة بعض البهجة على المحتوى النصي، ومن الرائع أن تحتوى صفحات موقعك على بعض الصور.
ولكن الصور الكبيرة تعيق سرعة تحميل الصفحة، وإن طالت مدة تحميل الصفحة عن الطبيعي فماذا سيحدث؟
سيمل الزائر ويغادرها، إذن يُعد اختيار الصيغة المناسبة للصورة وضغطها لتشغل مساحة أقل، هي أهم خطوات تهيئتها لمحركات البحث.
ابدأ باختيار الصيغة المناسبة للصورة:
ولا تنسى إضافة النص البديل للصورة.
النص البديل هو تعبير وصفي لمحتوى الصورة، ويُستخدم لمساعدة الأشخاص ذوي الإعاقة البصرية على فهم ما تدل عليه الصورة.
ولكن تزحف العنكبوتيات أيضًا على النص البديل لتفهم محتوى الصورة.
ليس هذا فحسب، بل بإمكانك الترتيب بصور موقعك في صور جوجل Google Images على كلمات البحث المشابهة لنصك البديل.
وظِّف الكلمات المفتاحية في نص بديل معبر يساعدك على تحقيق كل الاستفادة من وجود الصور في موقعك.
محتوى موقعك لا بد أن يكون حصريًا ومن إنتاجك أنت بدون أي نسخ من أي مصادر أخرى، وكذلك الصور.
لكن في كثيرٍ من الأحيان لن تتوافر لديك صور حصرية من إنتاجك، فهل تترك موقعك بلا صور إطلاقًا؟ هنا يأتي الحل باختيار صور ذات رخصة مشاع إبداعي، وهي الصور التي يوفرها أصحابها لمن يرغب باستخدامها دون ملاحقة لحقوق الملكية..
أقرأ الجزء الاول من المقالة